● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية
● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية

الشاعر العراقي مرتضى التميمي يدون حرفه المكلوم عن سوريا بقصيدة شعرية

فرجال..news 

دون  الشاعر العراقي  مرتضى التميمي قصيدته عن الجراح السورية النازفة  مصورا مايجري فيها باللحن المنكسر  ،  ينزف بالدماء  ، معاتبا اللحن عن جودة الاداء  معبرا عنه بالمتنصل..... نترككم تستمتعون بعالم معاناة الشاعر والمه عن مايجري....

يا أيها اللحن ما هذا الذي انكسرا؟

ففي أغانيك يشدو النزفُ منهمرا

.

متى تنصّلتَ من أنغامنا أسَفاً؟

وعدت تسكب في أسماعنا وقَرَا

.

ماتت أغانيك في مصياف وانتحرت

كل الكماناتِ حتى ليلُهُ انتحرا

.

ماذا تريد ضباعُ التركِ من وطنٍ

الياسمين على جدرانه كبُرا؟

.

الآكلون لأكبادِ البلاد أتوا

ليأكلوا كبدَ السُمّارِ والسَمرا

.

الأزبكيّون؟..

من هم؟

كيف تقبلهم

هذي البلاد وتهدي جوعهم بشرا؟

.

ما للدمشقيِّ يخشى أن يعيش بلا

تاجٍ على رأسهِ مهما له ضمرا

.

أمشي على الساحل المذبوحِ محتسباً

تعانُقَ البحرِ بالدمِّ الذي ازدهرا

.

تغيّرَ الموجُ حتى الزرقةُ احتسرت

وها هو الأحمر القاني بها انتشرا

.

المشهدُ الآن أطفالٌ مقطعةٌ

وجثّةٌ أحرقت لما تجد حفَرا

.

المشهد الآن ضبعٌ جائعٌ نهمٌ

و طفلتان بلا شالٍ ليستترا

.

المشهد الآن شِعرٌ مات شاعرهُ

من عجزهِ كي يواري سوءة الشُعرا

#مرتضى_التميمي