● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية
● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية

إيران تنتزع توقيعا يمنع استهداف منشآتها النووية مقابل عدم استهداف مفاعل ديمونا


فرجال.. News 
زلزال استراتيجي يهز الكيان الصهيوني نتنياهو يُجبر على توقيع ‘‘اتفاق الردع المهين ..في معادلة فريدة من نوعها إيران تنتزع توقيعا يمنع استهداف منشآتها النووية مقابل عدم استهداف مفاعل ديمون... العدو يوقع على صك الخضوع بعدم استهداف منشآت إيران النووية... 
وفي مشهد تاريخي بالغ الدلالة، أفادت تسريبات خطيرة نقلها المحلل الصهيوني الشهير ‘‘آموس هاريل بأن رئيس وزراء كيان الاحتلال بنیامین نتنياهو رضخ - تحت ضغط الواقع العسكري والتهديد الإيراني - لتوقيع اتفاق سري مع طهران يقضي بعدم استهداف المنشآت النووية الإيرانية مقابل تعهد إيراني بعدم قصف مفاعل ‘‘ديمونا‘‘ النووي الواقع في عمق صحراء النقب.
الاتفاق الذي وصفته مصادر أمنية بأنه أخطر انكسار في تاريخ العقيدة الأمنية الصهيونية"، جاء عقب سيل من الضربات الصاروخية الدقيقة التي أربكت منظومة الردع وأصابت مراكز القيادة والسيطرة بالشلل المؤقت، ما دفع القيادة الصهيونية إلى القبول بشروط إيرانية قاسية لم يكن أحد ليتخيل أن تُفرض يوما على الكيان.
لقد تحوّلت طاولة التهديدات إلى منصة إذعان، وبدل أن تجبر إيران على اتفاق نووي وفق رغبات الغرب وتل أبيب، ها هي ترغمهم اليوم على توقيع ‘‘اتفاق‘‘ ردع بشروطها في انتصار سياسي وعسكري يُعد الأعنف منذ عقود، ويؤشر إلى تحوّل استراتيجي رهيب في موازين القوى بالمنطقة.
الاحتلال الذي لطالما تباهى بقدراته الهجومية وتفوقه النوعي"، وقع في فخ الردع الإيراني، وفقد هيبته أمام ضربات مدروسة جعلته يهرول نحو اتفاق يحميه من صواريخ لا ترحم.. فهل يُعد ذلك نصرًا ؟ أم إعلانا رسميًا بانتهاء زمن الغطرسة الصهيونية