● حرب الإدراك: السلاح الخفي في صراعات اليوم.... بقلم ا. سعد فياض
● الخفاجي يعلن انشاء خطوط صد منيعة في وادي حوران
● المفوضية العليا للانتخابات تعلن استكمال جميع الأنشطة للانتخابات
● السوداني يوجه المالية بالدوام يومي الجمعة والسبت لاستكمال توزيع رواتب المتقاعدين...
● السوداني يختتم زيارته لسلطنة عُمان، بتوقيع اتفاقيتين و 24 مذكرة تفاهم
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه بمنع الظهور الاعلامي لبشير الحجيمي لمخالفته اللياقة والذوق العام..
● رئيس هيأة الإعلام والاتصالات يزور السفارة العراقية في الرياض ويشيد بدورها، ويؤكد اهمية التمثيل العراقي في المنتديات الدولية للاتصالات
● وزارة الدفاع تفتح تحقيقا بحادث أنفجار الكلية العسكرية في السليمانية
● جهاز الأمن الوطني يعتقل شبكة تمويل داعشية تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية
● شي جين بينغ يشيد بنهضة الأمة " التي لا يمكن إيقافها" في فعاليات إحياء ذكرى يوم النصر
● حرب الإدراك: السلاح الخفي في صراعات اليوم.... بقلم ا. سعد فياض
● الخفاجي يعلن انشاء خطوط صد منيعة في وادي حوران
● المفوضية العليا للانتخابات تعلن استكمال جميع الأنشطة للانتخابات
● السوداني يوجه المالية بالدوام يومي الجمعة والسبت لاستكمال توزيع رواتب المتقاعدين...
● السوداني يختتم زيارته لسلطنة عُمان، بتوقيع اتفاقيتين و 24 مذكرة تفاهم
● هيأة الإعلام والاتصالات توجه بمنع الظهور الاعلامي لبشير الحجيمي لمخالفته اللياقة والذوق العام..
● رئيس هيأة الإعلام والاتصالات يزور السفارة العراقية في الرياض ويشيد بدورها، ويؤكد اهمية التمثيل العراقي في المنتديات الدولية للاتصالات
● وزارة الدفاع تفتح تحقيقا بحادث أنفجار الكلية العسكرية في السليمانية
● جهاز الأمن الوطني يعتقل شبكة تمويل داعشية تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية
● شي جين بينغ يشيد بنهضة الأمة " التي لا يمكن إيقافها" في فعاليات إحياء ذكرى يوم النصر

المالكي يحدد ابرز النقاط الهادفة لبناء مؤسسات الدولة.

🛑فرجال... news

حدد السيد المالكي خمسة عشر نقطة ارتكازية تستند عليها بناء الدولة الناجحة..

جاء ذلك خلال كلمة بذكرى تاسيس حزب الدعوة الإسلامي

حيث أشار لنقاط حصر فيها نجاح الدولة العصرية اذا ما حققتها... منها

تعزيز وتقوية النظام السياسي

والتجربة الديمقراطية في البلاد والتي يجب أن تتظافر جميع الجهود لتحويلها فرصة لتقوية النظام والعملية السياسية وتخليها من كل مايسيئ ويشوه هذه التجربة تجاه أعداء العملية السياسية من التكفيريين. بحسب ما أشار

واستدرك السيد المالكي بضرورة إعادة النظر باسرع وقت ممكن في أداء المنظومة الاقتصادية والمالية بتحاشي حدوث ازمات تعطل عمل مؤسسات الدولة وترهق كاهل المواطنين الذين أصبحوا يعانون من ازمات البطالة التضخم والعيش الكريم وسوء الخدمات

المالكي ذكر بأن تقوية البنية الدفاعية للبلاد في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة والعالم فالمنطقة والعالم يعيشان حالة من الاضطراب والحروب بمايهدد أمن وسيادة واستقلال العراق. وفي مقدمة هذه الحروب المتنقلة ومايقوم به الكيان الصهيوني من إبادة جماعية لغزة ولبنان والاعتدءات اليومية على اليمن فضلا عن الحرب التي شنها على الجمهورية الإسلامية..

وشدد رئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي على أهمية اعتماد الدستور، لاننا اذا أردنا ان نبني نظام سياسيا َعملية سياسية يجب أن نحصنها باعتماد الدستور والقوانين وعدم مخالفتها فهي الحكم الفصل بحسب ما أشار

المالكي وفي معرض حديثه عن سيادة الدولة قال بأن سيادة الشعب في وطنه لا يمكن التنازل أو التراجع عنها..

وضرورة خدمة المواطنين والعمال و الفلاحين والموظفين والعسكريين العاملين في القطاع الخاص كلهم يجب أن تنهض بهم الدولة..

وقال بأن الانفتاح على الدول الصديقة وعدم التدخل في شؤونها مقابل منع تدخلهم في شؤوننا الداخلية والتي باتت ظاهرة خطيرة وصلت إلى حد الحديث عن عملية البديل والنظام السياسي والحكومة والانتخابات ذلك امر لابد منه

استثمار قدرات العراق ..

فالعراق بلد غني وثري والعالم كله يعرف.. لكن نحتاج إلى إدارة تستثمر الخيرات بكفاءة علمية..

لتحقيق التطور والإزدهار

فالعراق والعراقي كريم في بناء وطنه ولا يساوم على كرامته أمام من يريد أن يخترق صفوفنا الاجتماعية والسياسية هنا وهناك..

وشدد على أن الحرص لتحقيق الوفاق السياسي بين مكونات المجتمع المدني والإجتماعي والسياسي

لان الذين يعملون يريدون ان يوقعوا الفتنة بين المكونات الكل سواسية أمام القانون وتحت ظل الدستور ،.

فكل هوية للمكونات محترمة ولكن شريطة ان تبقى هذه الهويات تحت الهوية الوطنية والدستورية التي تحمي هوياتنا وكلها محترمة..

وأضاف السيد المالكي بأن الوحدة الوطنية ووحدة الشعب العراقي هو مصطلح نردده كثيرا حتى الأطفال لكنه يحتاج لكثير من الجهد والعمل التصدي والبناء والإعمار..

ينبغي علينا إذا أردنا ان نبني بلدنا ومجتمعا علينا احترام الحريات العامة والخاصة التي اكدها الفصل الأول والثاني من الدستور والتي شملت الحريات الدينية والمذهبية والسياسية والتنظيمية والإعلامية هذا حق للمواطن العراقي الذي فقذد هذه الحريات لسنوات طويلة..

وأكد لايجوز ولانقبل ان تتعرض حريات الناس لأي ضرر . وعلينا إنفاذ القانون لا حرية اذا تجاوزت السياق القانوني الخلافات التي تحصل هي امر طبيعي ينبغي أن لانفكر بحلها بالذهاب فورا إلى السلاح.. فالنجرب محاربة الاختلاف بالحوار..

علينا التحاور من موقع الاختلاف ونرى إمكانية ان نجد حلولا لاختلافاتنا.. هذا أفضل من الذهاب إلى تعقيد المشهد بتدخلات عسكرية وامنيا

واختتم السيد المالكي حديثة كلنا نترقب يوم 11/11 موضوعة الانتخابات وهي بوابة الاستقرار وبوابة العملية السياسية والديمقراطية وهي التي تبني تعمر وتجعل من السلطة فرصة للتداول السلمي ولا تداول الا عبر صناديق الانتخابات ،. لنكون على قدر المسؤولية ونحمي العملية السياسية ولا حماية الا عن طريق الديمقراطية.. وكما قال المرجع السيد السيستاني

اذا الغيت الديمقراطية الغيت العملية السياسية ولا نقبل بإلغاء العملية السياسية التي تكون منظمة...