● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

هل تخفي واشنطن نوايا مبيّتة تجاه العراق بعد إلغاء تفويض الحرب؟ بقلم سامي الجابري

🛑فرجال... news

قرار الكونغرس الأميركي بإلغاء تفويض الحرب على العراق عام 2002 بدا، في ظاهره، خطوة قانونية لإغلاق فصل مرير من تاريخ المنطقة. لكن السؤال الجوهري الذي يتردّد في بغداد والشارع العربي هو: هل أنهت واشنطن حقًا أطماعها في العراق، أم أنها أعادت صياغتها بأساليب جديدة؟

الولايات المتحدة تدرك أن العراق يشغل موقعًا استراتيجيًا بين إيران والخليج وتركيا وسوريا، وأن من يتحكم في بغداد يمتلك ورقة ضغط على ملفات الطاقة والأمن الإقليمي. من هنا، فإن واشنطن لا تسعى اليوم إلى حرب جديدة أو احتلال عسكري مباشر كما في 2003، لكنها في المقابل تحافظ على نفوذها بوسائل مختلفة:

الوجود العسكري المحدود تحت عنوان “المشورة والتدريب”.

النفوذ الاقتصادي عبر عقود النفط والغاز والمساعدات.

التوازن السياسي من خلال دعم قوى عراقية تضمن ألا يتحول العراق إلى حليف كامل لإيران.

وعليه، فإن ‘‘الأمر المبيّت‘‘ لم يعد في صورة غزو وجيوش، بل في شكل إستراتيجية طويلة الأمد لإبقاء العراق ضمن مجال النفوذ الأميركي، وضمان عدم تحرّره تمامًا من لعبة التوازنات الدولية.