● النزاهة الاتحادية تخصص الرقم "154" لرصد حالات الفساد المالي والاداري التبليغ عنها
● FIFA يختار رئيس اتحاد الكرة وعضوين بالمكتب التنفيذي في لجانه
● الجيش الأمريكي: سقوط طائرة "إف-18" ومروحية "سي هوك" في بحر الصين الجنوبي
● في افتتاحه لملتقى الإعلام العربي في بغداد، د.نوفل أبورغيف يعلن عن ميثاق عربي للإعلام المسؤول في عصر الرقمنة
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● النزاهة الاتحادية تخصص الرقم "154" لرصد حالات الفساد المالي والاداري التبليغ عنها
● FIFA يختار رئيس اتحاد الكرة وعضوين بالمكتب التنفيذي في لجانه
● الجيش الأمريكي: سقوط طائرة "إف-18" ومروحية "سي هوك" في بحر الصين الجنوبي
● في افتتاحه لملتقى الإعلام العربي في بغداد، د.نوفل أبورغيف يعلن عن ميثاق عربي للإعلام المسؤول في عصر الرقمنة
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني

نظرة في بعض المفاهيم الحركية في القران الكريم..بقلم د، شلتاغ عبود

فرجال..news

(وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ)القلم : 51

ذلك من حقد المشركين والطغاة على الانبياء والمصلحين والدعاة ،

حتى ليكاد هذا الحقد ليهلك النبي

او يزل قدمه ، او يصرعه ، او يزيله من الوجود ، حين ينظرون اليه بإبصارهم شزرا بعيون ملؤها

العداوة والبغضاء حين يسمعون القران ، او اي رسالة او مفهوم يذكرهم بالله والاستقامة في الحياة وإصلاحها .

وهذا من أساليب المبالغة في القران ، بالأداة (كاد ) التي تخفف من ان يكون الكلام فيه غلو او استحالة ، بمعنى ان ذلك النظر بالعين شزرا يقرب من ان يؤثر على المنظور اليه فيصاب بأنواع

الاذى ، وذلك من تاثير الحسد بالعين على الانسان.

ومن الحسد ان يتمنى الانسان زوال نعمة غيره لتصير اليه ، وقد قيل ان كل ذي نعمة محسود ،

والنعمة قد تكون النبوة او الوجاهة او الشأن من خلال الدعوة تنتشر ويكون لها انصار ومؤيدون .

ذلك ما يفعله مناوئوا الدعوات الالهية والإصلاحية في المجتمعات ، اذ يلحقون بهم أنواع الاذى والتهم ، ويتمنون محقهم من الوجود ؛ لانهم اصبحوا منافسين لهم على متاع الحياة الدنيا والسلطة التي بين أيديهم ، كما يظنون . انهم يحبونهم إذا كانوا صالحين بذاتهم (دراويش )لا يأمرون بمعروف ولا ينهون عن منكر ، ولا يتعرضون لذوي السلطان بشيء من النقد او المعارضة ، ويكرهونهم ويحاربونهم إذا كانوا مصلحين مغيرين دعاة الى الله ورسالاته .

ولقد مر الانبياء والمصلحون بشتى أنواع العذاب والمضايقة في الأرزاق والأرواح ، ومستهم البأساء والضراء حتى ليقول اولئك

الانبياء وانصارهم : متى نصر الله ؟ وبعد ذلك ياتي المدد والنصر بعد طول الصبر والمكابدة .

والمفهوم الحركي الذي تبثه هذه الاية في نفوس الدعاة إلى الله ، انهم سيتعرضون إلى الحسد والاذى ماداموا يبلغون رسالات الله ، وعليهم الصبر والمصابرة والتحمل إلى ان يأذن الله بالتمكين والنصر ، وهذه من سنن الله في الرسالات وما يواجهه أصحابها من انكار واذى وحسد .

شلتاغ عبود