● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية
● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية

مصطلح ((الهتلية ))بقلم المفكر عصام الصميدعي

فرجال..news

الهتلية //؟

مصطلح عامي مأخوذ من التراث العثماني كمصطلح السيبندية ومجمل ذلك يطلق على اشخاص عملوا بالجندرمه عند الولاة العثمانيين في رقابة لكن كانوا فسده مرتشين .

وتطور هذا المصطلح ليصبح مؤشر لكل منحرف ..ومايطلق بالعامية

((ابن شارع)) و((النصاب)) و((محتال)) عند العراقيين حتى يطلق عليه هذا فرد بجمله … هذا واحد هتلي … ولنتصور اليوم واقعنا الاجتماعي والسياسي ومن يحكمنا الذين نهبوا البلد وتقاسموا ثرواته مع المحتل ومزقوا النسيج الاجتماعي باشاعة الطائفية والعرقية والعشائرية واسسوا قواعد لهم على شكل عصابات لنهب المال العام باسم أحزاب ليس لها برامج لإدارة الدوله واستثمروا قوت الشعب بحجه الخصخصة وسيطروا على مقدراته المالية ببنوك أهلية وجعلوا الإعلام أداة لخداع العقل البسيط واستغلوا العواطف الدينية لتلهيه الشارع واستحدثوا بينهم المناكفات والمشاحنات لتقسم المناصب بعد أن يتم تقسيم الأرباح بينهم . أما الدين فحدث بلا حرج هو اليوم سلفي تكفيري صهيوني أو دين قافل على معتقدات باليه ليس لها دخل بالواقع .ومن هنا جاء التصور بعودة الهتليه العثمانية التي عاثت في الأرض فسادا ...

فلا رقيب ولا حسيب والشعب مغلوب على امره قد نوم وغيب في السبات بعد أن عرضوا كل ممتلكاته للبيع والغريب بالأمر الكل يتكلم بالاخلاق والوطنية ولكن الواقع ان الكتل السياسية حولت البلد إلى سوق مباح للقاصي والداني … فهل نصحوا … حسبنا الله ونعم الوكيل…