● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

العبرة والإصلاح الحقيقي الذي نستلهمه من الامام الحسين ع هي اصلاح الذات

🛑 فرجال... news

أصدر رئيس حركة العراق الإسلامية  الحاج شبل الزيدي  بيانه في ليلة العاشر من محرم الحرام ،. بمناسبة ذكرى استشهاد الامام الحسين ع .

حيث  عبر البيان  ان  في ليلة العاشر من المحرم نستذكر و نستلهم العبر من مدرسة عاشوراء مدرسة الاسلام المحمدي الحق  بحسب ما ذكر..

وأوضح الزيدي بأن العبرة الأولى التي يستفاد منها هي  انتصار الدم على السيف وقضيتنا ابتدأت باستشهاد قائدنا وملهمنا سيد شباب الجنة أبي عبد الله الحسين عليه السلام ولم تنته كما يعتقد الطغاة..

والعبرة الثانية هي الثبات بالرغم من قلة العدة والعدد، هذا الإيمان الراسخ الثابت الذي لا يتزعزع اصبح منهجا نراه يتجدد ويكبر وينمو لدى محبي هذه المدرسة..

التضحية بالنفس والمال والبنين في سبيل الله وفي سبيل تثبيت دعائم الدين ونصرة المستضعفين وتقديم النفس قبل الأهل والأهل قبل الاصحاب والاصحاب قبل الاتباع ...

العبرة الأخرى هي الإصلاح الذي يبدأ من الذات والأسرة والأصحاب لذا نرى أن الامام كان قدوة وانموذجا يشهد له العدو قبل الصديق بالورع والزهد والعفة والصدق واختار أصحابه كقطع الدر فالإصلاح يبدأ من الذات وأعظم التضحيات ان تضحي بكل ماعندك في سبيل الله وأعظم المواقف الثبات بوجه الطغاة مهما كانت قوتهم ومهما زاد عددهم وان القائد يجب ان يكون اول المضحين....

واضاف  الزيدي بأن هذه هي مدرسة أبي عبدالله التي أنتجت السيد الشهيد الصدر الاول والسيد الشهيد الصدر الثاني وقاسم سليماني وابو مهدي المهندس وسيد شهداء المقاومة حسين عصره حسن نصر الله والحاج عماد و ذو الفقار وابو الفضل والحاج رمضان و ابو حميد و ابو منتظر المحمداوي وابو حسنين الموسوي و ابو سيف الغراوي وابو هاشم الدراجي وسيد حيدر الموسوي والسنوار و هنية و الحاج صالحالعاروري والقائمة تطول فارس يسلم الراية لفارس وعهد على الشهادة والثبات والتضحية ومقارعة الظلم... كربلاء تتجدد بأحلى صورها ( كربلاء مدرسة العشق بها بذل النفوس).