● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية
● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية

الاسلاموية والصهيوامريكية....بقلم حسن يونس العقابي..

فرجال...news

دائما المتشبهات تطغي على المحكمات عند العقول المتحذلة في زمن العبث السياسي ، ترى السياسي الشيعي يدعي الوطنية والشرف وهو فاسد و"آخبن ‘‘ ولديه الغمامية لانه لم يتعلم من دروس الماضي القريب شيئ هام ، دائما المشاريع الاستراتيجية تحتاج الى عقلية جبارة من اجل تحقيقها ، لان النظرة الواسعة للروئ المستقبلية تتعدى ضيق الآفق ، وهذا موجود لدى الغرب العنصري عموما والامم المحيطة بنا ، عكس بعض سياسي الصدفة في العراق الذين استباحوا أموال الشعب العراقي وعملوا على تحقيق مكاسب حزبية وتركوا الاستراتيجية تسرح في عقول اعداء الشعب ، الكل يعرف كيف كان سقوط النظام البائد عندما تم تجريد العراق من جميع الاسلحة وبعدها تم غزوه ، الآن بعد واحد وعشرين عام نحن بدون غطاء جوي ولا فرق عسكرية مدرعة لماذا ، وكان بالإمكان تحقيق ذلك في زمن حكومة المالكي ولكن بعض غمان الشيعة عرقلوا حماية النظام الجديد الذي اصبح الآن بين قوسين تحت رحمة الكيان الصهيوني والجولاني القادم بعد تثبيت دعائم الدولة الاسلاموية في سوريا بعون تركيا وامريكا ، ومساندة شعبية من عملاء الداخل من الطائفيين والمتخلفين ولكن الشعب لن يخذل الدولة العراقية وسيكون لهم بلمرصاد إذ تم تحركهم الغادر هؤلاء عملاء المحتل الامريكي وخونة العراق وعليه يجب أن تكون هناك فزعة من اجل إعادة هيبة الدولة الواقعة تحت نفوذ الهيمنة الأمريكية وتحرير القرار السياسي والاقتصادي منهم .