● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية
● فتح باب التقديم على سمات الدخول لزيارة الأربعين
● العراق ضمن أعلى الدول ارتفاعا لدرجات الحرارة ..عالميا
● المفوضية تستبعد 46 مرشحا من الانتخابات كمرحلة أولى.
● إيران تضع شرطاً على أمريكا مقابل استئناف المفاوضات
● بلديات محافظة بغداد تطلق حملة لمحاسبة المتجاوزين وتطبيق السلامة والدفاع المدني
● المتحدث باسم التخطيط : "التغيرات المناخية في العراق والعالم، تسببت بانحسار الزراعة
● البابا ليو الرابع عشر يعزي بضحايا فاجعة الكوت
● الرافدين يفعل خدمة الاستعلام الإلكتروني عبر منصة "أور"
● هجوم عشائري مسلح يستهدف المناطق الغربية للسويداء..
● القبانچي : الحشد منظمة حكومية عسكرية ترتبط برئيس الحكومة و نشأت بفتوى المرجعية

الخارجية الصينية : العقوبات الامريكية تهدف الى حرمان الشعب الصيني من حقه في التنمية

فرجال..news

تقرير...سامي الجابري...

بكين 11 ديسمبر 2024 (شينخوا) تعد العقوبات الأخيرة التي فرضتها الولايات المتحدة على شركات صينية عاملة في مجال التكنولوجيا الفائقة محاولة سافرة لقمع هذه الشركات باسم حقوق الإنسان، حسبما قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ اليوم (الأربعاء)، مشيرة إلى أن هذه الخطوة كشفت مجددا عن النية الحقيقية للولايات المتحدة لحرمان الشعب الصيني من حقه في التنمية.

أدلت ماو بهذه التصريحات خلال مؤتمر صحفي دوري ردا على إضافة وزارة التجارة الأمريكية لشركتين صينيتين في قطاع التكنولوجيا الفائقة إلى ‘‘قائمة الكيانات‘‘ على خلفية ما تسمى ‘‘انتهاكات حقوق الإنسان".

وقالت ماو إن ‘‘حماية حقوق الإنسان ليست سوى ذريعة يستخدمونها لتحقيق أهدافهم. لن تفلح مثل هذه المخططات".

وأشارت إلى أنه إذا كانت الولايات المتحدة تهتم حقا بحقوق الإنسان، يتعين عليها أن تعالج عجزها في مجال حقوق الإنسان أولا، بدلا من تسييس قضايا حقوق الإنسان واستغلالها للإضرار بمصالح البلدان الأخرى والتدخل في شؤونها الداخلية.