● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

الجزائري محذرا : تواجه العراق مخاطر وازمات عدة . منها حرب الشوارع ان لم تجرى الانتخابات بموعدها المقرر

🛑فرجال... news

حذر رئيس الهيأة السياسية للتيار العشائري الوطني السيد عبدالرحمن الجزائري من مغبة التهاون في عدم إجراء الانتخابات والذي قد يؤدي لحرب شوارع بحسب قوله ..

جاء ذلك في معرض حديث متلفز له على قناة الايام ،.

حيث ذكر في حال عدم إجراء الانتخابات قد نواجه حربا أهلية اوحرب شوارع وهذا مااشار له السيد المالكي..في مسألة انهيار النظام السياسي...

مشيرا بأن الحدود العراقية غير مؤمنة بشكلها الجيد والوضع بين السنة والشيعة سياسيا غير مستقر.

وذكر الجزائري في لقاءه التلفزيوني الذي جمعه مع مستشار رئيس الوزراء عائد الهلالي بأن هناك قادة من السنة يتحدثون بلغة التهديد والوعيد وكذلك الشيعة ، اما الكرد فلديهم فاعلهم الخارجي بحسب مااشار...

واردف الجزائري قائلا أيضا الامريكان يتحدثون بطريقة سوداوية وتهويل إعلامي مرعب ،. وهذا يربك الحكومة ويفقدها السيطرة على زمام الأمور..

وكشف عبدالرحمن الجزائري القيادي السابق في دولة القانون ورئيس الهيأة السياسية للتيار العشائري الوطني بأن هناك معارضة عراقية في الخارج تقطن في سوريا وبعض البلدان العربية تعمل لسنوات بهدف تفتيت العملية السياسية والضغط على الامريكان.. لتغيير النظام السياسي ،

وأكد الجزائري بأن الحكومة لديها كامل المعلومات عن مجاميع بعثية تجتمع سريا في قطر، ودبي و السعودية و تركيا ، لافتعال ألازمات المتواصلة وتحريك ألاطراف في الداخل بالتوافق مع الفواعل الخارجية.. ومن تلك الأزمات حرب المياه التي تمارسها تركيا تجاه العراق ، والتي اتامل ان تفشل بأن يصبح لدينا فيضان لكي نتعدى. ازمة المياة في الأشهر الثلاث القادمة....

هذا من جانب ومن جانب اخر ذكر الجزائري بأن هناك مخاطر تحيط بالعراق.،. في الجانب الأمني هناك آلاف المقاتلين في إدلب واللاذقية السورية يتدربون ومن كافة الجنسيات يتم اعدادهم..

وهنا اتسائل والحديث للسيد الجزائري من يدعم هؤلاء المقاتلين قطر؟ اوردغان؟ المشروع العربي؟؟ هذا يؤثر على العراق ام لا؟؟

فالعراق اليوم وبصراحة لايملك من التقنية العسكرية الحديثة مايكفي ، حتى الرادارات لايملكها.

ومع تحركات حزب البعث واشتغاله على أضعاف النظام السياسي اتسائل من سيحمي العراق الصبات الموضوعة على الحدود تحمي العراق؟؟؟؟ الطيارات الاسرائيلية تعبث باجوائنا لتضرب إيران هل هذا هو مؤشر لمقومات النجاح العسكرية التي نملكها ؟!؟

فالحقيقة يجب أن تقال رفض الامريكان تسليح الجيش في زمن السيد المالكي وبعد السيد المالكي .. حتى وزير الدفاع أشار لامتناعهم..

وأضاف السيد الجزائري بأن هناك من يقول لانريد تخويف المواطن بما سيجري وانا اقول هذا كلام نرجسي ، لماذا يتم إخفاء الحقيقة عن الناس ، لماذا؟ كي يتفاجئ المواطن بالكارثة في التحديات الخطيرة التي ستجرى؟؟؟ ومن ثم تقطع الرواتب..وتدخل إسرائيل وغيرها... هذا غير صحيح علينا مصارحة العراقيين

مع هذا كله هناك نواب عراقييون يهددون بتذويب الحشد الشعبي والحيلولة دون اقرار قانونه. وما جرى في مسألة سحب قانون الحشد ،. هي بلا شك ضغوطات أمريكية جائت برسائل تحذير للسيد السوداني والسيد المندلاوي..

مهددة اذا تم تمرير قانون الحشد ستكون هناك مشاكل اقتصادية وعسكرية مع ابتعاد التيار الصدري عن الانتخابات هذا بالتأكيد سيؤثر على العملية السياسية...وعلى الانتخابات وعلى نفسية المواطنين..

أمريكا بصراحة يعتبرها العراقيون محتلة و عدوة دمرت الشعوب...

وكيف تكون أمريكا صديقة ولنا معها اتفاقيات وهي تضرب الحشد الشعبي؟!؟

حتى وان كانت هناك اتفاقيات معهم فهي منتهية باستهدافهم للقائد ابو مهدي المهندس..ويطالبون بلا حياء إنهاء الحشد اي تخبط هذا؟!؟

اقولها بصراحة هناك مسائل جوهرية علينا أن نتحدث بصورة واقعية وبلا تلميع ، قبل أيام قطعت الكهرباء احترق العراق كهرباء ماعندك وتقول عندي قوة وطائرات.

وهنا اجزم بأن قوة العراق المكملة هي قوة الحشد الشعبي العقائدية ويجب أن يقر لهم هذا القانون. وسيقر ان شاء الله فهناك مفاوضات وسننتهيمن هذا الملف حتى وان تنصل منه الأكراد والسنة ،

وأضاف الجزائري كان من المفترض على رئيس الوزراء وهو القائد العام أن يلبس بدلة الحشد ويجلس في البرلمان و يكون أول الداعمين ويقول اقروا هذا القانون... ولا أعتقد أنه قادر على فعلها..

اليوم يبحث العراق عن من يؤسس له بنى تحتية ،. البنى التحتية هي الماء الكهرباء الخدمات السعي للاكتفاء الذاتي ، وليس الجسور ضمنى البنى التحتية ،

لقد حاول السيد عادل عبد المهدي تاسيس بنى تحتية ، بالذهاب إلى الصين ، لكن حركوا الشارع عليه

بالحركة التشرينية التي طالبت بحقوق ووطن...

اقسم بالله انه لامر دبر بليل قد أدرك الامريكان مشروع عبدالمهدي وحركوا الشارع عليه للحيلولة دون تحقيق اتفاقية الصين..

و ختم الجزائري حديثه اقولها بصراحة وبلا خوف أيها الشعب العراقي هناك مؤامرات تحاك لكم من الضروري أن تعرفوها ، هناك مشروع عربي بدء من قطر واموال سعودية قطرية وبالدرجة الأساس الهدف منها الإطاحة بشيعة العراق..من خلال الإطاحة بالحشد

فهدف ومشروع أمريكا وإسرائيل الأساسي هو القضاء على الحشد الشعبي...وليس على المفاعل النووي الإيراني

وأضاف الجزائري من يحاول تفكيك ودمج الحشد أيضا هي الدول العربية و البعث الصدامية بقيادة رغد... هم يدركون أهمية الحشد بعرقلة مشروعهم التغييري..

اليوم اذرع رغد صدام في العراق موجودون في العملية السياسية على مستوى نائب ووزير..

أمريكا جائت بالجولاني و البسته بدلة وجعلته رئيس ،. ومن غير المستبعد ان ياتو بالدواعش يحكموننا وهذا لا يمكن قبوله..

انا لا اهدد أو أخوف الشارع العراقي لكن انبه السياسيين الذين يتعاملون مع المشروع العربي انتبهوا جيدا هناك معلومات دقيقة لدى المخابرات العراقية وعند السيد السوداني وعند النواب مشخصه ،. وسيحاسبكم القضاء العراقي..بعد الانتخابات

و اقول لاتتصوروا بان الامور مستوسقة والعراق لعبة ،. مرة تتفقون مع داعش ومرة مع البعثية لايمكن أن يتحقق ماتريدون

وافضل خطوة خطتها اليوم المفوضية أجرت عملية فلترة بغربلة المرشحين وتنظيف  البرلمان القادم من  الشخصيات التي تحوم حولها الشبهات..حتى صارت  المفوضية تحاسب على سلوك الفرد.. وهذا امر جيد جدا