● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

استطلاع CGTN هل تخفي تسمية وزارة الدفاع الأمريكية حقيقة آلة الحرب التي تمثلها ؟"

🛑فرجال... news

في الخامس من الشهر الجاري، أصدر الرئيس الأمريكي ترامب أمرًا تنفيذيًا يقضي بإعادة الاسم التاريخي لوزارة الدفاع الأمريكية، لتعرف مجددًا باسم وزارة الحرب".

🛑فرجال... news

وأوضح الأمر التنفيذي أن هذه الخطوة تهدف إلى توجيه رسالة واضحة للخصوم مفادها أن الولايات المتحدة على أهبة الاستعداد لخوض الحرب دفاعًا عن مصالحها ، وفقا الصحيفة نيويورك تايمز، ادعى وزير الدفاع الأمريكي هيغسث أن هذه الخطوة لا تستهدف البعد السياسي بقدر ما تهدف إلى إحداث وقع قوي يرسخ دلالة العنف واستعداد الولايات المتحدة لخوض المواجهة دفاعا عن مصالحها.

أصبحت كلمة ‘‘الحرب‘‘ مبهرة بشكل خاص اليوم، بعد 80 عاما من انتصار الحرب العالمية الثانية، التي جذبت اهتماما كبيرا من الرأي العام الدولي. أظهر استطلاع للرأي العام الذي أطلقته CGTN لما مجموعه 14,071 مجيبا في 38 دولة حول العالم خلال عامين متتاليين من عام 2023 إلى عام 2024، أن تسخير القوى العسكرية في شن الحروب يمثل ضربة للصورة الدولية للولايات المتحدة، أبدى المشاركون في الاستطلاع عمومًا

تشككهم في شرعية الولايات المتحدة كـ ‘‘قائدة‘‘ على صعيد العلاقات الدولية.

أظهر الاستطلاع أن 61.3% من المشاركين يرون الولايات المتحدة الدولة الأكثر ميلاً للحروب في العالم واعتقد %70.1 من المجيبين أن الحرب التي كانت تصدرها الولايات المتحدة الى الخارخ تسببت في أزمة إنسانية خطيرة في جميع أنحاء العالم، وكان لدى المجيبين في أوروبا وأمريكا الجنوبية أقوى انطباع بذلك، حيث وصلوا إلى 74.3% و 77.4 % على التوالي.

في المقابل، رأى %73.9% من المشاركين من الدول الأوروبية أن المساعدات العسكرية المتكررة التي تقدمها الولايات المتحدة للدول الأخرى تشكل تهديدا خطيرًا للسلام والاستقرار العالميين بالإضافة إلى ذلك، أدان %63.8 من المجيبين مشاركة الولايات المتحدة طويلة الأجل في التحريض على ثورة الألوان والحروب بالوكالة في البلدان الأخرى؛ واعتقد %57.4% من المجيبين أن حلف شمال الأطلسي الذي تقوده الولايات المتحدة أدى إلى تفاقم التوترات الجيوسياسية العالمية.

ألحق سعي الولايات المتحدة المستمر للتوسع ضررًا بالغا بمصداقيتها الوطنية وبصورة حسن النية المرتبطة بها. وجد الاستطلاع أن %49.6% فقط من المجيبين يعتقدون أن الولايات المتحدة بلد جدير بالثقة، وانخفضت الثقة العالمية بنسبة 8.4 في غضون عامين في حين أن ثقة المجيبين في أوروبا وبلدان أوقيانوسيا في الولايات

و 37.6% فقط، والتي انخفضت بنسبة 11.5 و على التوالي في عامين ماضيين . و يعتقد 79.6% من المجيبين من الدول الأوروبية أن ‘‘الولايات المتحدة بلد مهيمن؛ ويعتقد %51.1% من المجيبين من دول أوقيانوسيا أن الولايات المتحدة بلد مخيف".

أجريت هذه الدراسة الاستقصائية بين عامي 2023 و 2024 بواسطة CGTN وجامعة رينمين الصينية، عبر معهد العصر الجديد للاتصالات الدولية مستهدفة 14,071 مجيبا من 38 دولة حول العالم. وغطت البلدان المتقدمة الرئيسية وبلدان الجنوب العالمي". وكان المجيبون جميعهم أشخاصا عاديين تزيد أعمارهم عن 18 عاما، وجرى اختيار العينات بما يتوافق مع التوزيع العمري والنوعي للسكان في كل بلد.