● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

صحفي يعمل عاملا للبناء ليمول مشروعا في حماية البيئة ويوزع الشتلات مجانا على الناس

فرجال..news

عبدالكريم عباس الخزرجي  ،  والمعروف بابو مريم  ..هو صحفي ومدرس متقاعد  ، ينتمي لعائلة بغدادية عراقية اصيلة  ،  شغله الشاغل زراعة الشتلات الصغيرة والكبيرة  ،  واهدائها للناس من اجل اشاعة وتشجيع المجتمع للاهتمام بالبيئة وحمايتها  ،  وذلك من خلال اقتناء الشتلات ووضعها في المنازل والتشجيع على زراعتها...

يقول المواطن العراقي الاصيل  : منذ ٤ أعوام ونحن على أعتاب السنة الخامسة وزعنا آلاف الأشجارالمعمرة للعشاق السلام والحزام الأخضر لتكن على أسوار المدن مصدات للريح ومحطات للطيور وفنادق للبلابل وعلى ارصفة الشوارع لصناعة الجمال للمباني الكونكيرتية التي لونها الأسمنت بالرمادي وتخفيف بصمات الكاربون في الهواء ......كانت البديات منذ سطح المنزل واجهة الدار ثم المحطة الثانية هذا المكان المتواضع والذي من خلاله تم زراعة وتوزيع آلاف الأشجار مع التوجيه والإرشاد بالاهتمام والاعتناء بمكانة الشجرة والتي هي رئة المدينة وعنوان جمالها ومحطات ذكرياتنا .. وكم من مدينة كانت عنوان دول النخيل العراق الأرز لبنان الزيتون تونس وبلاد الشام ....مع كونها تبعث الأمل وتمنح الطمئنينة للنفوس..وقنينة اوكسجين مجاني ...

هدفنا ليست الزراعة وزيادة نصيب الفرد من المساحات الخضراء فحسب بل رسالة للعالم ان العراقي ينتفض من بين الركام والرماد لصناعة مستقبل أمن

يحب الخير ويعشق السلام ويرسم الحب لحياة أكثر استدامة ورفاهية للانسان