● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق
● "السنيد ينتقد قرار الحكومة بربط معاملات المواطنين ببراءة الذمة: إجراء غير قانوني ومخالف للدستور"
● أبو رغيف ، يعلن إطلاق الامتداد الرقمي (ID.IQ) مجاناً لطلبة الجامعات ويؤكد المضي في ترسيخ السيادة الرقمية وطنيا
● العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة العربية السعودية واجراءاتها القانونية بحق المسيئين
● الفنانة كلوديا حنا: نجاحي بالسعي وواجهت أذى بسبب ملامحي
● رابطة اللاعبين الدوليين تستنكر وتستهجن الاسائة للشخصيات الرياضية والكروية...
● لقاء دبلوماسي رفيع في بكين: السفير العراقي يلتقي بمساعد وزير دائرة العلاقات الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني
● هيئة الإعلام والاتصالات... بين الإصلاح الحقيقي وحملات التسقيط المفبركة*
● التيار الصدري وخريطة القوة في العراق..بين التأجيل والعودة المحتملة
● سعد الأوسي : نعيد للإعلام هيبته وللكلمة مسؤوليتها**
● د اياد علاوي يستقبل سفير المملكة المتحدة في العراق

خطيب الكوفة : الصدر يدعو بالنصر لغزة هاشم

🛑فرجال... news

دعا إمام وخطيب صلاة جمعة مسجد الكوفة المعظم السيد مهند الموسوي بالنصر لأهلنا في غـزة هاشم .

و قال الموسوي : اللهم يَا مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ أَنْبَاءُ الْمُتَظَلِّمِينَ وَ يَا مَنْ لا يَحْتَاجُ فِي قَصَصِهِمْ إِلَى شَهَادَاتِ الشَّاهِدِينَ ، وَيَا مَنْ قَرُبَتْ نُصْرَتُهُ مِنَ الْمَظْلُومِينَ ، وَ يَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظَّالِمِينَ و اِدْفَعْ عنْ أَهْلِنا في غَزَّةِ هاشِمَ ما نالَهُمْ مِنْ ظُلمِ الظَّالِمِينَ ، وَ كَيْدِ الإِرْهـابيينَ وَ بَغْيِ الإِسْرائـيليينَ ، وَ أَفْرِغْ عَلَيْهِمْ صَبْراً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .. وَ صَلّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَاهِرِين .

و تناول إمام مسجد الكوفة : مقطعًا من المواعظ المهمة التي وجهها آية الله العظمى الشـهيد السعيد السيد محمد الصدر (رحمه الله) من على منبر صلاة جمعة الكوفة : و المهمُّ أنَّنا لا نكونُ متخاذلينَ و غيرَ متعودينَ على المصاعبِ ، و إنَّما موكولينَ إلى الرفاهِ و الراحةِ ، و نحوِ ذلك منَ الأمورِ و البردِ و الظلِّ ، فأمثالُ هؤلاءِ في الحقيقةِ غيرُ مُمحَّصينَ و غيرُ صابرينَ ، و في الإمكانِ أنْ يَتركوا طاعةَ اللهِ في أيةِ لحظةٍ ، حينما تُرادُ منهم أيَّةُ صعوبةٍ ، لأنَّه سوف يواجهُ ضغطاً نفسياً عالياً في صعوبةِ العملِ ، و صعوبةِ أنْ يتركَ دنياهُ لآخرتِه ، و يغضَّ النظرَ عن العاجلِ لأجلِ الآجلِ .

مضيفاً : بما ذكره الشهيد الصدر : و أمّا واحدٌ مثلُ أيِّ واحدٍ منَّا، نقدرُ أنْ نقولَ مثلَ السيدِ محمدٍ الصدرِ ، الذي ليس لهُ دنيا ، لو صحَّ التعبيرُ ، اعتادَ على مصاعبِها وآلامِها، وحرِّها، وبردِها، و شمسِها و ظلِّها و صيفِها و شتائِها ، و إنقطاعِ مائِها و إنقطاعِ كهربائِها ، فسوف يكونُ مستعداً لطاعةِ اللهِ سبحانَهُ ، مهما كان الأمرُ و مهما غلا الثمنُ ، لأنَّه صبرَ عندَ المحنةِ الدنيويةِ ، فلِماذا لا يصبرُ عندَ المحنةِ الأُخرويةِ ، فهو متدرِّبٌ على الصبرِ و ناجحٌ في التجربةِ .

موضحاً : موعظة السيد مقتدى الصدر من خلال أحد أبحاثه : أنظرْ إلى خوضِكَ بأعمالِ الدنيا و تركِكَ للأعمالِ الأخرويةِ ، أقصدُ على الصعيدِ الشخصيِّ كالعباداتِ اليوميةِ و غيرها ، لا المصالحِ العامةِ فأنتَ غيرُ مكلَّفٍ بها ما لم تُقَوِّمْ نفسَكَ ، فالمتسافلُ إذا أرادَ أنْ يتكاملَ المجتمعُ فلعلَّه يُفسدُ ولا يُصلحُ ، فهل خوضُكَ بهذه الأعمالِ الدنيويةِ أو حتى الأخرويةِ العامةِ ، منْ غيرِ أستحقاقٍ و لا تأهيلٍ هل هو منَ التكاملِ أوِ التسافلِ ..؟

فبطبيعةِ الحالِ هو تسافلٌ ..!!

مشيراً : إلى ما أكده الصدر .. فمنَ الآنَ أسعَ للأعمالِ الأخرويةِ ، و أنبِذْ كلَّ ما فيهِ تسافلٌ ، و دقِّقْ في أعمالِكَ قبلَ فعلِها ، فلعلَّها للتسافلِ تأخذُكَ و أنتَ لا تعلمُ ، فإنْ دقَّقتَ فلعلَّكَ تكونُ منَ المتورعينَ عنِ المحارمِ و منَ المطيعينَ للهَ سرّاً و علانيةً ، و اللهُ الموفِّقُ فإنْ أنتَ عزمتَ فتوكَّلْ على اللهِ الذي لا إلهَ إلا هو الحيُّ القيومُ ، الذي إنْ وجدَكَ ضالَّاً هدى ، و إنْ وجدَكَ عائلاً أغنى فهو للضعفاءِ معي .